تدفع اليأس راهبتين إلى القيام بطرد الأرواح الشريرة، وهو ما لا ينبغي لأي راهبة أن تحاول القيام به. ومع وجود طفل ممسوس تحت رحمة الشر ومعارضة الكنيسة الكاثوليكية، تقوم الراهبتان بأداء الطقوس المحرمة الخطيرة بنفسيهما، مما يعرض روحيهما الخالدتين لخطر جسيم. يتعين عليهما مواجهة التكلفة المروعة لأفعالهما التدنيسية، لكن يبقى هدف واحد: يجب إنقاذ الصبي بأي ثمن.