لسنوات، وثّقت قناة عائلة فرانكس على يوتيوب حياةً عائليةً سعيدةً وسليمةً، حيث بلغ عدد متابعيها في أوج ازدهارها ما يقارب ثلاثة ملايين مشترك. ولكن مع ظهور بعض التشققات، لجأت العائلة إلى المستشارة جودي هيلدبراندت طلبًا للإرشاد، وسرعان ما وجدت نفسها عالقةً في كابوس.